مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs <p>مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية مجلة علمية محكمة ومصنفة، تأسست بناء على قرار السيد/ رئيس فرع المنطقة الوسطى بالجمعية الجغرافية الليبية رقم (1) لسنة 2021م. تصدر المجلة نصف سنوية بواقع عددين في السنة (في شهري يناير ويوليو من كل سنة)، وتحمل رقم الإيداع القانوني (557/2021) بدار الكتب الوطنية ببنغازي، وهي معتمدة لدى إدارة المطبوعات والمصنفات الفنية بوزارة الثقافة والتنمية المعرفية بطرابلس بالقرار رقم (17 لسنة 2022م) الصادر عن مدير الادارة العامة للمطبوعات والمصنفات الفنية، بالإضافة إلى حصولها على الرقم التسلسلي المعياري الدولي Online ISSN: 2789-4843 و print ISSN: 3080-0463، وتحظى المجلة بـ معامل التأثير العربي بمعدل (1.35) سنة 2025، كما صنفت ضمن الفئة الثالثة Q3 في معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العربية (ارسيف) سنة 2025، كما صنيفت المجلة في الفئة الرابعة (Q4) في دليل المجلات الليبية الالكتروني سنة 2024. وهي عضو رسمي في منظمة Crossref، حيث تتضمن أبحاثها معرفات الكائن الرقمي DOI. كما أن المجلة مفهرسة ضمن Google Scholar ، و Researchgate وAcademia.edu، وقواعد بيانات معرفة بالمملكة الأردنية الهاشمية، </p> <p>وتُعنى مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية بإتاحة الفرصة للباحثين في ليبيا وجميع دول العالم لنشر أبحاثهم التي تتصف بالأصالة والموضوعية في <strong>فروع الجغرافيا المختلفة</strong> والعلوم ذات العلاقة بعلم الجغرافيا (كعلوم: السكان والمناخ والجيولوجيا والزراعة والاقتصاد) باللغتين العربية والانجليزية، وفق معايير البحث العلمي الرصين، مع الالتزام الصارم بقوانين الملكية الفكرية وأخلاقيات النشر الأكاديمي. و يسمح بتحميل البحوث المنشورة بها مجاناً من على موقعها بشبكة الانترنت.</p> Sirte University ar-IQ مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية 3080-0463 الخصائص الجيومورفولوحية للرف القاري المحاذي لإقليم سهل الجفارة بليبيا باستخدام تقنيات الجيوماتكس https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3403 <p>تهدف هذه الدراسة إلى إبراز الخصائص الجيومورفولوجية للرف القاري (الجرف القاري) المحاذي لساحل إقليم سهل الجفارة بليبيا، من خلال إبراز سماته الجيومورفولوجية، وإنتاج خريطة جيومورفولوجية للمظاهر الغاطسة التي تغطي قاعه، بناءً على بيانات قياس الأعماق (GEBCO_2024)، وخلصت الدراسة إلى أن السمات الجيورموفولوجية لمنطقة الدراسة تشكلت بفعل جملة عوامل، يأتي في مقدمتها الحركة الإلتوائية التي كونت مرتفعات الجبل الغربي، وعمليات الغمر البحري وتراجعه خلال الحقب الجيولوجية، ويمتاز الرف القاري بمظهر جيومورفولوجي يخلو من التعقيدات التضاريسية الكبرى، فهو يمتد ما بين خط عمق (صفر) أي خط الساحل وينتهي عند خط عمق (200) مترًا، ويبلغ متوسط عمقه (104) مترًا، وينحدر بشكل خفيف باتجاه المنحدر القاري وبمعدل (0.2) درجة، وتغطي قاع الرف القاري العديد من المظاهر الجيومورفولوجية الغاطسة، المتباينة من حيث امتددتها وأحجامها، كالشطوط الرملية والتلال والهضاب والأحواض والخوانق وتغطي الشطوط الرملية التي تظهر في شكل سهول، وتموجات وضفاف رملية، حوالي (92%) من مساحة الرف القاري؛ وهذه التكوينات هي التي أضفت المظهر المموج على قاع منطقة الدراسة، الذي يماثل&nbsp; مظهره الجيومورفوجي المظهر الجيومورفولوجي لليابس المجاور له (سهل الجفارة) من حيث قلة التضرس والتدرج في الانحدار والأشكال الجيومورفولوجية التي تغطي كل منهما.</p> منصور رمضان سالم غريبي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 32 01 10.37375/jlgs.v5i2.3403 تقييم تدهور الأراضي بحوض وادي غبين للفترة بين (2004 - 2024م) باستخدام الجيومكانية https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3404 <p>هدفت الدراسة لتقييم تدهور الأراضي لحوض غبين باستخدام تقنيتي نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد (RS - GIS)، من خلال الاعتماد على المرئيات الفضائية للأقمار الصناعية ((Landsat-5-8، لكل من المتحسسات (TM - OLI)، لسنتي (2004، 2024م)، وطبقت المؤشرات الطيفية لمعرفة التغير الحاصل في التدهور، وتمثلت المؤشرات في: مؤشر الاختلاف النباتي (NDVI)، ومؤشر القشرة البيولوجية (CI)، ومؤشر دليل التعرية (DBSI)، ومؤشر تدهور الترب (LDI)، بالاعتماد على المنهج التاريخي، والمنهج الوصفي التحليلي، والمنهج الكمي في معالجة وتحليل البيانات المتحصل عليها من تلك المرئيات المتاحة مجانًا على شبكة الأنترنت من موقع مصلحة المساحة الجيولوجية الأمريكية (USGS).<br>وأظهرت الدراسة التغيرات التي حصلت في تدهور الأراضي، إذ بينت مؤشرات التدهور أنها في سنة 2024م سجلت أكبر مساحة في مؤشر الاختلاف النباتي، صنف الأراضي الجرداء درجة التدهور الشديد بمساحة بلغت نحو450.94 كم²، وبنسبة 99.54% من إجمالي مساحة المنطقة، بفارق 25.6% من إجمالي مساحة المنطقة عن سنة 2004م، ومؤشر التعرية العالية درجة التدهور الشديد التي بلغت نحو 380.04 كم² ونسبة 83.89% بفارق 61.86% عن سنة 2004م، والتي تمثلت في معظم مساحة المنطقة، ويرجع ذلك إلى ارتفاع درجة الحرارة وقلة الأمطار والغطاء النباتي، أن مؤشر تدهور الترب الصنف المعتدل بلغت مساحته 323.21 كم² بنسبة 71.35% وبفارق 38.8%عن سنة 2004م، بسبب زيادة عمليات التعرية الرياحية الناتجة عن قلة الأمطار، وقلة الغطاء النباتي، وزيادة درجة الحرارة بالمنطقة. </p> العجيلية بشير أحمد بشير الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 52 33 10.37375/jlgs.v5i2.3404 الجزر الرسوبية كمؤشر للتدفقات المائية في الجزء الأدنى من حوض وادي عدوان جنوب الجبل الأخضر https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3405 <p>تناولت هذه الدراسة تحليل الجزر الرسوبية المتشكلة في الجزء الأدنى من حوض وادي عدوان الواقع جنوب منطقة الجبل الأخضر؛ وذلك لفهم تغيرات التدفق المائي خلال فترات حدوث الجريان السطحي. وقد اعتمدت الدراسة على الملاحظات الحقلية إلى جانب التحليل المورفومتري لتحديد خصائص هذه الجزر، وقد اعتمدت الدراسة على العمل الميداني الحقلي، لقياس ابعاد الجزر، كما اعتمدت على المنهج الوصفي لتسجيل الملامح العامة للجزر، مثل أشكالها الطولية أو العرضية، ومدى انتظامها، والمنهج المقارن كأداة رئيسية لتحليل الاختلافات بين الجزر الرسوبية من حيث أشكالها وأحجامها، والأسلوب الكمي التحليلي كوسيلة لدراسة الجزر الرسوبية بشكل دقيق ومنهجي، والأسلوب المورفومتري من خلال استخدام المعاملات المورفومترية كنسبة الاستطالة ومعامل الشكل ونسبة الطول إلى العرض، وأظهرت النتائج أن الجزر الرسوبية تتوزع على امتداد مجرى الوادي، وخاصة في مناطقه المنبسطة، وتتباين في الحجم والشكل والتركيب الرسوبي، مما يعكس تفاوت شدة وسرعة التدفقات المائية عبر الزمن، كما أن تكونها يرتبط مباشرة بحدوث فترات من انخفاض سرعة الجريان وتراكم الرواسب، خاصة أثناء الفيضانات أو بعد انقطاعات مطرية متكررة، كما أن لممرات عبور المياه دور بارز في إعادة تشكلها، فقد تأثرت الجزر الواقعة شمال العبّارة بتيارات مائية قوية، مما أدى&nbsp; إلى استقامتها وطولها وانتظام ترسيب الرواسب بها، بينما الجزر الواقعة جنوب العبّارة تشكلت بفعل تيارات أضعف، فأصبحت بيضاوية الشكل وغير منتظمة بسبب الترسيب البطيء، كما إن الجزر الطويلة والعريضة مثل الجزيرة 6 بطول 19م وعرض 5.5م ربما تشير إلى مناطق جريان أبطأ، حيث تترسب الرواسب بكميات أكبر، وتُعد هذه الجزر بمثابة سجل جيومورفولوجي مهم لتغيرات النظام الهيدرولوجي، حيث يمكن من خلالها تتبع التحولات المناخية، والأنشطة البشرية، وتأثيرها في إعادة توزيع الرواسب في حوض الوادي.</p> سعد رجب لشهب إبراهيم مساعد بوتراب حبيب عوض البرعصي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 76 53 10.37375/jlgs.v5i2.3405 الوعي البيئي ودوره في التخفيف من المخاطر في الشمال الغربي من ليبيا https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3406 <p>تواجه منطقة الشمال الغربي من ليبيا، ضمن العروض شبه المدارية، مجموعة من المخاطر الطبيعية والبشرية، أبرزها: شح الأمطار، موجات الجفاف، العواصف الرملية، والتصحر، إلى جانب مخاطر ناتجة عن النشاط البشري كالحروب، الحوادث المرورية، والحرائق. يهدف هذا البحث إلى قياس وعي السكان المحليين بخطورة هذه المخاطر، من خلال استطلاع شمل 143 مشاركاً من أعمار ومؤهلات تعليمية مختلفة (من متوسطة إلى دكتوراه). استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي، مع تحليل إحصائي للبيانات. أظهرت النتائج أن التصحر يُعد كارثة راهنة في الإقليم، حيث لا تختلف درجة الوعي به باختلاف المؤهل العلمي، في حين وُجدت علاقة إحصائية دالة بين المستوى العلمي وإدراك خطورة استنزاف مياه الآبار. لم تُسجل فروق دالة بين الفئات العمرية في الوعي بخطورة تغلغل مياه البحر أو استنزاف المياه الجوفية، وأظهرت النتائج أن النساء أكثر إدراكاً لمشكلة الجفاف الزراعي من الرجال، كما أبدين اهتماماً أكبر بحوادث المرور وارتفاع الأسعار، أما الشباب، فكانوا أكثر وعياً بقضية ندرة فرص العمل مقارنة بكبار السن.</p> إمحمد عياد محمد مقيلي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 108 77 10.37375/jlgs.v5i2.3406 المؤهلات الطبيعية ودورها في السياحة القروية شمال شرق المغرب https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3408 <p>تُعدُّ الموارد المائية تراثا طبيعيا بامتياز، إذ تسهم في إنتاج العرض السياحي بالمناطق القروية حينما يتعلق الأمر باستعمال المسطحات المائية، بغرض ممارسة أنشطة ترفيهية سياحية أو التمتع بمناظر النبع والتدفق. وبهذا يتحول الماء من مورد طبيعي داخل المشهد إلى مشهد طبيعي جاذب للزوار وقادر على تحقيق التنمية القروية.&nbsp; كما يُعدُّ الماء عنصرًا داعمًا في إنتاج العرض السياحي، من خلال تزويد المنشآت السياحية بالمياه العذبة وسقي الأراضي الزراعية الضامنة لتوفير المنتجات المجالية وكذا توفير البيئة الجاذبة للزوار.</p> <p>&nbsp;تتمتع منطقة السفوح والهوامش الجنوبية لجبال بني يزناسن في شمال شرق المغرب، بتنوع الموارد المائية. فالعيون المائية، توفر مشهدًا مغريًا للزوار من خلال نبعها وتدفقها، وتوفر المياه المعدنية فضلاً عن دعم تراث السقي التقليدي. وتسهم السدود (335 ملايين م<sup>3</sup>) والأمطار التي تبلغ في المتوسط 500 ملم بمحطة تافوغالت في توفير بيئة إيكولوجية ذات بعد ترفيهي للزوار.</p> <p>تكشف نتائج هذه الورقة البحثية أشكال العرض السياحي في علاقته بالموارد المائية، وما ترتب عنها من أنشطة تجارية وخدماتية انعكست بشكل إيجابي على التنمية القروية في منطقة السفوح والهوامش الجنوبية لجبال بني يزناسن.</p> الموساوي احميدة عـــزي هـــرو الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 138 109 10.37375/jlgs.v5i2.3408 القرى والمنتجعات السياحية في منطقة القره بوللي بين العشوائية والتخطيط ودورها في ترسيخ الهوية الليبية https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3409 <p>تبحث هذه الدراسة في واقع القرى والمنتجعات السياحية بمنطقة القره بوللي، التي تُعد من أبرز المناطق الساحلية في ليبيا لما تتمتع به من مقومات طبيعية وجغرافية. وقد رصدت الدراسة التوسع المتزايد في إقامة هذه المشاريع السياحية، الذي غلب عليه الطابع العشوائي في كثير من الأحيان؛ نتيجة غياب التخطيط العمراني السليم، وضعف الرقابة، وتداخل الاختصاصات بين الجهات المعنية.</p> <p>تناولت الدراسة أيضًا مدى تأثير هذا التوسع العشوائي على البيئة الساحلية والمشهد العمراني، فضلاً عن ضعف توظيف العناصر الثقافية والمعمارية الليبية؛ ممَّا أدى إلى غياب الهوية الوطنية في هذه المنشآت. وبيّنت أن العديد من المنتجعات أُنشئت بنماذج معمارية دخيلة لا تعكس الخصوصية الليبية، ممّا يحد من مساهمتها في ترسيخ الهوية الوطنية أو تعزيز السياحة الثقافية.</p> <p>وخلصت الدراسة إلى نتائج عدّة، منها: ضرورة تبني سياسات تخطيطية متكاملة تعتمد على مبادئ الاستدامة وتعزز حضور الهوية الليبية في التصميم السياحي، مع تشجيع الاستثمار المنظم وتفعيل دور المجتمعات المحلية في صياغة الرؤية السياحية المستقبلية للمنطقة.</p> محمد أحمد على الكف الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 166 139 10.37375/jlgs.v5i2.3409 تدهور المجال العمراني في وجدة العتيقة (المغرب) العوامل المؤثرة والتحديات https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3410 <p>تتناول هذه الدراسة التحديات التي تواجه المجال العمراني في وجدة العتيقة، مع التركيز على العوامل المتعددة التي تسهم في تدهور البنايات التاريخية. وتوضح الدراسة كيفية تفاعل العوامل الطبيعية، مثل الجيولوجيا والمناخ، مع العوامل البشرية، كالتوسع الحضري والتزايد الديمغرافي، مما يؤدي إلى تعقيد المشهد العمراني للمدينة. كما تسلط الضوء على أوجه القصور في البنية التحتية والصيانة، والتغيرات في استخدامات الأراضي، فضلاً عن تأثير تشييد المباني الحديثة على الطابع التاريخي للمدينة<strong>.</strong> في ضوء هذه التحديات، تقدم الدراسة مجموعة من المقترحات التي تهدف إلى الحد من تدهور النسيج العمراني وتعزيز استدامته.</p> عادل اقلوش الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 188 167 10.37375/jlgs.v5i2.3410 تطور الظاهرة الحضرية في موريتانيا، السِّياق والنتائج https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3411 <p>عرفت الظاهرة الحضرية تطورًا كبيرًا في جميع دول العالم، حيث أضحت المدن مجالاً لجذب&nbsp; السكان؛ نظرًا لما تتوفر عليه من خدمات ومرافق متنوعة (التعليم، الصحة، الثقافة، الطرق، البنيات التحتية المتنوعة... إلخ)، وفرص للشغل نتيجة تنوع الأنشطة الاقتصادية (الصناعة، التجارة والخدمات، السياحة، النقل... إلخ).</p> <p>ولعلَّ المجال الموريتاني هو الآخر عرف تطورًا كبيرًا في المجالات الحضرية، نتيجة عوامل جغرافية وتاريخية، حيث تضاعف عدد المدن 5 مرات في الفترة الممتدة ما بين 1962 و2000. في هذا الإطار تأتي هذه الدراسة لإبراز سياق ونتائج تطور الظاهرة الحضرية في موريتانيا، حيث تم تتبع تطور التمدين قبل وخلال وبعد الاستعمار، دون إغفال إبراز عوامل ونتائج الظاهرة الحضرية بموريتانيا.</p> محمد الأمين عابدين زهير النامي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 206 189 10.37375/jlgs.v5i2.3411 نشأة وتطور مدينة القضارف ومورفولوجيتها https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3412 <p>تناولت هذه الورقة مدينة القضارف من حيث نشأتها ومراحل نموها وتطورها والأحداث التي أثّرت في هذا التطور، كما ناقشت المظهر العام للمدينة بتحليل العناصر التي أعطتها شكلها الحالي تحليلاً مورفولوجيًا لخطة المدينة وأنماط البناء واستخدامات الأرض فيها. وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة أسباب نشأة مدينة القضارف في موقعها الحالي، وتتبع مراحل نموها والعوامل التي أدت إلى توسعها، ثم تحليل مورفولوجيتها. ولتحقيق هذه الأهداف استخدمت الدراسة الأدوات الميدانية في جمع البيانات عن طريق الملاحظة والمقابلة والاستبيان والخرائط والمرئيات الفضائية، كما استخدمت في تحليل البيانات الأساليب الإحصائية وبرامج الحاسوب. واعتمدت على المنهج التاريخي في تتبع مراحل نمو المدينة، والتحليل الوصفي لبيانات الحقل والمصادر الرسمية، وقد توصلت الدراسة إلى أن المدينة نشأت في موقعها الحالي لأغراض عسكرية منذ العهد التركي، كذلك أظهرت الدراسة أن الزراعة الآلية في المنطقة لعبت دورا كبيرا في نمو المدينة وتطورها، وأوصت بمعالجة الاختلالات التخطيطية التي لازمت الخطط السابقة، واتباع أساليب تخطيطية أكثر مرونة، وتُحقق العدل في توزيع الخدمات، كما أوصت بالاستمرار في تفريغ وسط المدينة المزدحم، وعمل شبكة طرق دائرية تتيح سهولة الوصول إلى الاستخدامات المختلفة.</p> عثمان عبدالله محمد الزبير الطاهر محمد علي سليمان الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 236 207 10.37375/jlgs.v5i2.3412 تحليل التوزيع المكاني لخدمات التعليم الابتدائي في مدينة القاسم للعام الدراسي 2023 - 2024م https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3413 <p>يُعَدُّ التعليم من الخدمات الأساسية في حياة الإنسان كونه أحد أهم مؤشرات التنمية البشرية، إذ يعتمد&nbsp; التقدم والتطور في أي مجال من مجالات الحياة على درجة المستوى التعليمي، وعليه فإن المتعلم هو أكثر نتاجًا وعطاءً من غيره، وهنا تكمن ضرورة الاهتمام بالتعليم، ويهدف البحث إلى دراسة التوزيع المكاني للخدمات التعليمية في مدينة القاسم (إحدى مدن محافظة بابل) للعام الدراسي 2023-2024, ومن خلال البحث اتضح أن المدينة فيها (26) مدرسة ابتدائية توزعت على (7) أحياء سكنية من أصل (20) حيًا سكني، وهذا يعني أن نسبة الأحياء المخدومة هي (35%) فقط بينما هناك (65%) من الاحياء غير مخدومة أي ما يعادل (19) حيًا سكني بسبب عدم مواكبة التخطيط للزيادة السكانية . وهذا يدل على قلة اعداد المدارس الموجودة وقد انعكس ذلك على معدل تلميذ/ مدرسة حتى بلغ (576 تلميذًا/مدرسة) وهو اعلى بكثير من المعيار المعتمد البالغ (360 تلميذًا/مدرسة) وان الحاجة الفعلية بحسب المعيار اعلاه هي (16 مدرسة) إضافة للموجود منها حاليًا، كما إن معدل تلميذ/ معلم فقد بلغ (25تلميذًا/ معلمًا) ومعدل تلميذ/ شعبة ) فقد بلغ (40 تلميذًا/شعبة). وبشكل عام نجد ان الواقع يفوق المعايير المعتمدة مما يؤشر عجز كبير في عدد المدارس الموجودة، فضلا عن عدم عدالة التوزيع بين الأحياء السكنية، إذ إن هناك تركز في بعض الاحياء على سبيل المثل (7) مدارس في حي القديمة و(8) مدارس في حي الحسين، بينما تخلو كثير من الاحياء من وجود المدارس فيها، وهنا يمكن أن تتحقق الكفاءة الوظيفية للخدمات التعليمية في مدينة القاسم من خلال امرين الاول بناء مدارس جديدة والثاني اعادة توزيع المدارس بشكل مثالي دون تركزها في إمكان محددة. كما تعاني المدينة من نقص الأبنية المدرسية حيث ساد فيها الدوام المزدوج والثلاثي؛ مما يؤثر ذلك سلبًا على الكفاءة الوظيفية لها.</p> دنيا شكر النجار حسون عبود الجبوري سماح عامر ابراهيم الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 254 237 10.37375/jlgs.v5i2.3413 التحليل المكاني لشبكة الطرق المعبدة بمدينة بني وليد دراسة في جغرافية النقل باستخدام نظم المعلومات الجغرافية https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3414 <p>تُعَدُّ شبكة الطرق من العناصر الأساسية التي تشكل بنية تحتية&nbsp; لأي مدينة، حيث تلعب دوراً مهماً في تسهيل حركة النقل، وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، كما تسهم هذه الشبكة في تسهيل الحركة وتعزيز النمو العمراني، وتهدف هذه الدراسة إلي تقييم كفاءة شبكة الطرق المعبدة&nbsp; في مدينة بني وليد باستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS). وتعتمد هذه الدراسة على تحليل البيانات المكانية لشبكة الطرق وكثافة السكان، ودراسة التوزيع المكاني للطرق، ومدى توافقه مع احتياجات السكان.&nbsp; كما تمثل هذه الدراسة&nbsp; أهمية خاصة في مدينة بني وليد، حيث تعاني بعض محلاتها من نقص في شبكة الطرق؛ ممَّا أثر على الوصول إلى العديد من المرافق، مثل: المدارس والمستشفيات . وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل العلاقة بين كثافة السكان وتوزيع شبكة الطرق، مع التركيز على تأثير العوامل الجغرافية على الشبكة، اشتملت منهجية الدراسة على جمع البيانات الميدانية وتحليلها باستخدام أدوات GIS، واستخدمت المنهج الإقليمي: لإبراز الملامح الجغرافية للمدينة وتوزيع شبكة الطرق بالمحلات&nbsp; العمرانية داخل المدينة .والمنهج التحليلي لتحليل البيانات المجمعة لفهم الأنماط والعلاقات بين عناصر شبكة الطرق. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات لتحسين شبكة الطرق وتطويرها لتلبية احتياجات المدينة مستقبلاً</p> خديجة عبد السلام الغيطة الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 294 255 10.37375/jlgs.v5i2.3414 دور المشاريع الصغرى في تحقيق التنمية الاقتصادية في بلدية مصراتة https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3415 <p>تهدف الدراسة إلى التعرف على المشاريع الصغرى في بلدية مصراتة ودورها في تحقيق التنمية الاقتصادية، من خلال تأثيرها على الاقتصاد المحلي للمنطقة من توفير فرص عمل وتحسين مستوى دخل الفرد، كما تسعى إلى بيان أهم العوامل الجغرافية المؤثرة على نجاح هذه المشروعات وأهم التحديات التي تواجهها، وذلك عبر استبانة معدة من ست محاور وزعت على عينة قصدية (غير احتمالية) قوامها (150) مشروع بالمنطقة، وأظهرت النتائج وجود تأثير متوسط للمشاريع الصغرى على الاقتصاد المحلي في ظل تأثير عدة عوامل وتحديات تتعلق بالموقع الجغرافي للمشروعات والبنية التحتية والتمويل والسوق المحلي، وقد استخدمت عدة أساليب إحصائية للتحقق من فرضيات الدراسة كالمتوسط الحسابي والانحراف المعياري، ومعامل الارتباط.</p> حواء أحمد المطردي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 318 295 10.37375/jlgs.v5i2.3415 دور زراعة الكيف في الدينامية السوسيو - مجالية وتدهور الموارد الطبيعية بالريف الأوسط الجنوبي " جماعة اخلالفة أنموذجًا" https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3416 <p>تعتبر زراعة الكيف إحدى أهم الأنشطة الزراعية بالريف الأوسط، حيث يعود ظهورها إلى القرن 11م. ظهرت بتراب إقليم تاونات منذ تسعينيات القرن الماضي. وتعتبر الجماعة الترابية اخلالفة من بين أولى الجماعات التي مارست هذه الزراعة في الإقليم بحكم قربها الجغرافي من مناطقه التاريخية، وقد أسهمت عوامل متعددة في ظهورها وانتشارها؛ من بينها الهشاشة السوسيو اقتصادية، ومحدودية التدخلات الرسمية، وضعف أداء الاقتصاد الفلاحي وعدم قدرته على تلبية الحاجيات الأساسية، وقيمتها الريعية ومردوديتها المرتفعة خصوصا بعد دخول الأصناف الهجينة (خردالة، تريتيكا)، فغيرت من معالم المشهد الزراعي وأحدثت دينامية سوسيو- اقتصادي كبرى، كما كان لها أكبر الوقع على المشد البيئي.</p> <p>توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، تتمثل في: توسع مساحة زراعة القنب الهندي على حساب مساحة الحبوب والقطاني، وتراجع الاهتمام بتربية الماشية، وتعرض الموارد الطبيعية المحلية لتدهور كبير، أما اجتماعيا فقد تفككت العادات القروية المرتبطة بالعمل الجماعي والتضامني، وتزايد حدة الصراعات حول الأرض والماء.</p> هيني محمد الرفيق محمد الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 340 319 10.37375/jlgs.v5i2.3416 التحليل الجغرافي للزراعة المحمية في منطقة أبوزاهية ببلدية سرت دراسة في جغرافية الزراعة https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3417 <p>يهدف البحث إلى دراسة التحليل الجغرافي للعوامل الجغرافية (الطبيعية والبشرية)، وأثرها على الزراعة المحمية، كذلك أهم أنواع المحاصيل الزراعية بها والمساحة المزروعة وكمية الإنتاج، من أجل الاستثمار الأمثل لهذا النوع من الزراعة لتوفر الغذاء دعماً للاقتصاد المحلي بمنطقة أبوزاهية، البالغة مساحتها 9730هكتاراً<sup>،</sup>، &nbsp;وبعدد سكانها المقدر (8598) نسمة، فقد اتخذت الدراسة المنهج الإقليمي؛ ليوضح التحليل المكاني لأعداد البيوت والأنفاق البلاستيكية وكمية الإنتاج، والمنهج الوصفي إضافة إلى مدخلين رئيسين: أولهما: الوظيفي الذي يركز على التركيب الوظيفي للنشاط الاقتصادي بدراسة وحدة الإنتاج الزراعي وأدواته، ومستوى العمالة، وأسواق التصريف، والحركة اليومية للعمل وثانيهما: الأصولي المعتمد في بحوث الجغرافية الزراعية لدراسة العوامل الجغرافية المؤثرة في الزراعة المحمية،&nbsp; والمنهج المحصولي الذي استعانت به الباحثة في دراسة أنواع المحاصيل بالزراعة المحمية، كما اتخذت الدراسة المنهج التحليلي الذي يعتمد على لغة الأرقام في التحليل والمقارنة لتكون نتائج الدراسة دقيقة، واتخذت الأسلوب الإحصائي لغرض إعطاء صورة وصفية وتحليلية دقيقة لمعالجة البيانات كاستخراج النسب واستعمال بعض المعايير الإحصائية، مع الاستعانة بنظم المعلومات الجغرافية في إخراج الخرائط بواسطة برنامج Arc Map 10.1.</p> منى محمد بهيج الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 380 341 10.37375/jlgs.v5i2.3417 التباين المكاني لاستعمالات الأرض الزراعية في قضاء طوز خورماتو دراسة تطبيقية على مقاطعات مختارة https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3418 <p>تُظهر الدراسة تحليل الفروقات المكانية في استعمالات الأراضي الزراعية، ويتأكد ذلك من &nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;خلال نتائج التحليل الإحصائي المكاني بين المقاطعات الزراعية المختارة، والتي تم تصنيفها بناءً على&nbsp;&nbsp;&nbsp; &nbsp;إنشاء خرائط مكانية إحصائية ذات نتائج حقيقية باستخدام تطبيقات التحليل الإحصائي المكاني (Spatial Statistic Analysis) وأسلوب التحليل العنقودي باستخدام طريقة مورانس Moran's I)) في نمذجة التوزيع المكاني لاستعمالات الأراضي الزراعية في قضاء طوزخورماتو. تُعدُّ المعالجة والتحليل الإحصائي المكاني في نظم المعلومات الجغرافية (GIS) أداة فعّالة لتحديد الفروقات المكانية والعلاقات والارتباطات بين الظواهر الجغرافية المختلفة، مما يُمكّن من تقييم استخدام الأراضي الزراعية بدقة، وتحديد مدى ملاءمة الأرض للزراعة وإمكانات تطويرها، إذ توصلت الدراسة &nbsp;إلى أن توزيع مساحات زراعة القمح في المنطقة يظهر نمطًا شبه عشوائي، حيث بلغ مؤشر موران 0.193، وقيمة Z-Score 1.32، وP-Value 0.186، مما يشير إلى عدم وجود تجمّع مكاني واضح لتوزيع الأراضي المزروعة بالقمح، ويعني ذلك غياب تنظيم جغرافي محدد عند مستويات دلالة 0.05 و0.10.</p> إسماعيل فاضل خميس مصطفى البياتي الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 406 382 10.37375/jlgs.v5i2.3418 الملائمة المكانية لإقامة محطة معالجة مياه الصرف الصحي بمنطقة الخمس https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3419 <p>يُعَدُّ إنشاء محطات معالجة مياه الصرف الصحي من الوسائل المهمة والفعالة للتخلص الآمن والمفيد من مياه الصرف الصحي؛ حفاظاً على السلامة العامة&nbsp;وتلافياً للخطر غير المقبول للبيئة. ويلاحظ في أغلب المدن في ليبيا ومن بينها منطقة الدراسة أن مياه الصرف الصحي التي تطلقها المنازل والمؤسسات على اختلاف مصادرها يتم التخلص منها في البحر دون أن يتم معالجتها، وبالتالي باتت تشكل الخطر الحقيقي على البيئة والسلامة العامة.</p> <p>يهدف البحث إلى إيجاد الموقع الأمثل لإنشاء محطة معالجة مياه الصرف الصحي في منطقة الخمس باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد، كإحدى الأدوات المهمة في هذا المجال والتي يعتمد عليها في التخطيط وصنع القرار. وقد اعتمد البحث على المنهج التطبيقي والمنهج التحليلي بالاعتماد على التمثيل المرئي للمادة العلمية المتمثلة في عدد من الخرائط الورقية والمرئيات الفضائية استخدمت بعد استخلاص الطبقات وتصنيفها لتطبيق نموذج التطابق الموزون ((Weighted overlay Model، وخلصت هذه العملية إلى إنتاج خريطة رقمية ومن خلالها تم تحديد الموقع الأمثل لإقامة إقامة محطة معالجة لمياه الصرف الصحي بالمنطقة، وهو ما يعزز القرارات المتخذة بشأن الموقع الجغرافي المناسب للعديد من المشروعات البيئية بالمنطقة.</p> رجب فرج اقنيبر الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 422 407 10.37375/jlgs.v5i2.3419 طبيعة الاقتصاد الريعي وتداعياته على التركيب الاقتصادي للسكان في ليبيا https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/3420 <p>سعت هذه الدراسة إلى البحث في آثار الريع الاقتصادي (النفط) على القطاعات الانتاجية في الاقتصاد اللِّيبي، والمتمثلة في تضخم حجم العاملين اقتصاديا في قطاع الخدمات، وتراجع مساهمة القطاعات الانتاجية في الناتج الإجمالي المحلي المتجسد أهمها في الزراعة والصناعة، وفي سبيل ذلك اعتمدت الدراسة في جمع المعلومات والبيانات التي تخدم غاية البحث على المراجع والدراسات، التي تناولت الموضوع ذاته، ومن عِدة أوجه، وكذلك بعض الإحصاءات والتقارير الرسميَة الصادرة من جهات رسمية، واتخذت الدراسة كل من المنهج التاريخي والوصفي التحليلي، والمقارن أيضا، وسائط لتتبع ووصف وتفسير ومقارنة تلك البيانات والمعلومات، لتحقيق أهداف البحث، واتضح من كل ذلك أن الاقتصاد الريعي هو الاقتصاد المُعتمد مباشرة على بيع المنتجات الطبيعية، وليس الإنتاج، منها الاقتصاد المستند إلى خام النفط، وأن من أبرز صفاته هي عدم الاستقرار، استجابة لتقلبات أسعاره في السوق العالمي، والأزمات السياسيَّة التي تواجهها الدولة المصدّرة له<strong>، </strong>وكان أثر عائدات النفط في البلاد بيّنا في اضمحلال قوة العمل في القطاع الإنتاجي، وانتعاشها في قطاع الخدمات، حيث سجل معدل النمو في القوى العاملة بالقطاعات الانتاجية معدل سالبا قدره 14-%، في فترة السبعينيات، بينما سجل المعدل ذاته&nbsp; في الخدمات نموًّا قدره 35% في الفترة نفسها، في حين ظهر إن مُساهمة الريع النفطي يشكّل في أغلب السنوات منذ اكتشافه نسبة تفوق 50% من إجمالي الناتج المحلي، ما نعكس ذلك على إجمالي الناتج المحلي في القطاعات غير النفطيّة، حيث سجّل أدنى مستوى له عام 2008م بمقدار 21.8% من اجمالي الناتج المحلي في البلاد.</p> عادل إدريس فتح الله محمد الحقوق الفكرية (c) 2025 2025-07-01 2025-07-01 5 2 448 423 10.37375/jlgs.v5i2.3420