مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs
<p>مجلة ليبيا للدراسات الجغرافية مجلة علمية محكمة، تأسست بناء على قرار السيد/ رئيس فرع المنطقة الوسطى بالجمعية الجغرافية الليبية رقم (1) لسنة 2021م. تصدر المجلة نصف سنوية بواقع عددين في السنة (في شهري يناير ويوليو من كل سنة)، وتُعنى بإتاحة الفرصة للباحثين في ليبيا والعالم العربي لنشر أبحاثهم التي تتصف بالأصالة والموضوعية في فروع الجغرافيا المختلفة والعلوم ذات العلاقة بعلم الجغرافيا باللغتين العربية والانجليزية، والنشر في المجلة (حالياً) مجاني، وكذلك يسمح بتحميل البحوث المنشورة بها مجاناً من على موقعها بشبكة الانترنت.</p>Sirte Universityar-IQمجلة ليبيا للدراسات الجغرافية2789-4843تتبع مراحل انحسار مياه بحيرة بلطة الرملة المؤقتة خلال موسم 2023/2022م باستخدام التقنيات المكانية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2837
<p>تُعَدُّ بحيرة بلطة الرملة الواقعة في جنوب إقليم الجبل الأخضر من أهم البحيرات في جنوب منطقة المخيلي، والتي تتكون في أرض مستوية متكونة من السلت الطين، وهي تشكل مصب طبيعي لمياه السيول المنحدرة على السفح الجنوبي للجبل الأخضر، وتهدف الدراسة إلى معرفة حجم المياه المتجمعة في بلطة الرملة خلال موسم 2022 – 2023 وتوثيق حالة امتلاء في موسم 2022/2023 من يوم امتلائها في 27/11/2022 وحتى نضوبها في فصل الجفاف في يوم 07/03/2023، وتتبع مراحل نشوء البحيرات خلال الفترة 1985 – 2023 بحسب متابعة الصور الفضائية للقمر الصناعي الأمريكي Landsat 8 والقمر الاوروبي sentinel A2l2، استخدم الباحث المنهج التاريخي والمنهج الكمي التحليلي بالاعتماد على بيانات المرئيات الفضائية للقمرين، حيث حّلل الباحثان بيانات شملت 21 صورة متتابعة للبحيرة ما بين فترتي امتلاء البحيرة وفترة النضوب، وذلك على طول فترة 100 يوم، كما تمت الاستعانة بالخرائط الطبوغرافية والجيولوجية لمنطقة الدراسة، ونقلت بيانات الصور والخرائط إلي بيئة ArcGIS بعد معالجتها وتصحيحها جغرافيا، وانشئت قاعدة بيانات جغرافية، وحللت بيانات تلك الصور بمساعدة موقع eos.landviewer، وباستخدام المؤشرNWDI تم قياس المساحات لصور مراحل تراجع البحيرة المائية بسبب تراكم الفاقد المائي بفعل تراكم التبخر على طول فترة المتابعة، وتمت محاولة تقدير حجم الجريان لسيل وادي الرملة رياضيا وفق معادلة سنايدرد snaider، بناءا على ما سبق استخرجت الخرائط والأشكال التوضيحية الدالة على مراحل تراجع شواطئ البحيرة حتى نضوبها، لقد دعمت الدراسة بالصور الفوتوغرافية خلال فترة الدراسة.</p> <p> توصلت الدراسة إلى إن حجم المياه المتجمعة في بلطة الرملة 9.8 مليون متر مكعب، ونضب مياهها بعد 100 يوم من امتلائها، وإن الفاقد اليومي للبحيرة 98 ألف مترًا مكعبًا يوميًا، وجمعت الخنادق(القنوات المائية) حوالي 250 ألف م<sup>3</sup>، بمتوسط سعة كل خندق 60 ألف م<sup>3</sup>. توصي الدراسة باستثمار مياه البحيرة بتطوير تقنية الخنادق في بلطة الرملة بأنشاء بحيرة اصطناعية يزيد عمقها عن 8 أمتار لاستيعاب كميات أكبر من المياه. </p>محمود الصديق التواتي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034224110.37375/jlgs.v4i2.2837إنتاج ونقل وترسيب الرواسب في بعض أودية الجبل الأخضر شمال شرق ليبيا
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2838
<p>تمَّ خلال هده الدراسة اختيار ثلاثة أودية للدراسة التفصيلية هي الأثرون، ومرقص، والرجل. تهدف هذه الدراسة إلى استكشاف كيفية إنتاج الرواسب وطرق نقلها وإرسابها ومحاولة التعرف على أي تغيرات في البيئة النهرية للجبل الأخضر. وتوصل الباحث عن طريق تحليل بيانات هذه الدراسة إلى أنه بالإضافة إلى التغيرات المناخية وعمليات المنحدرات النهرية، كان هناك عامل جيولوجي إضافي أثر على دورات الترسيب الناعم/ الخشن وهو وجود مجموعات مختلفة من الفواصل التي عززت إنتاج الصخور والحصى والتربة. ومن الناحية المناخية أيضًا، أدت العواصف المطرية إلى تآكل الكتل الصخرية على جوانب أودية الجبل، مما أدى إلى ترسيب الرواسب في المجرى كحطام منحدرات (خليط من الرواسب الناعمة الخشنة). ان العمليات الجيومورفولوجية التي حدثت قبل واثناء وبعد عملية ارساب رواسب المصاطب لابد أن تكون مختلفة خلال كل عصر، حيث تعاقب الرواسب النهرية وتحرك المواد وغسل المنحدر. ومع تناوب الظروف المناخية في منطقة البحر المتوسط بين المراحل الباردة والدافئة، وبين الظروف الرطبة والجافة، فقد أثرت التغيرات في البيئة الجيومورفولوجية على الأنظمة النهرية في أودية الجبل.</p>عابد محمد طاهر حسن
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-0342602510.37375/jlgs.v4i2.2838مخاطر سيول وادي لبدة على مدينة لبدة الأثرية (سيول 1987-1988م نموذجاً)
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2839
<p>تهدف الدراسة إلى معرفة مخاطر سيول وادي لبدة على المدينة الأثرية لبدة، الواقعة شرق مدينة الخمس بحوالي 3كم، باعتبارها إحدى المدن الأثرية الثلاث (لبدة، أويا، صبراتة)، التي شكلت إرثاً حضارياً ومورداً اقتصادياً هاماً، وذلك بإعداد قاعدة بيانات عن الخصائص المورفومترية لحوض وادي لبدة باستخدام برامج نظم المعلومات الجغرافية GIS، لفهم أسباب السيول وتقديمها لمتخذي القرار لوضع الاستراتيجيات المناسبة لتفادي أخطارها على معالم المدينة الأثرية.</p> <p>ولتحقيق أهداف البحث تم الاعتماد على <strong>المنهج الكمي</strong> أو الرياضي (المورفومتري) لإجراء القياسات المتعلقة بأبعاد الحوض وشبكة تصريفه. و<strong>المنهج الوصفي التحليلي</strong>، <strong>والمنهج التاريخي</strong>: لعرض تاريخ نشأة المدينة، وتاريخ السيول التي تعرضت لها المدينة الأثرية على مر التاريخ، ومدى احتمالية تكرارها مستقبلاً، والقيام بعدد من الزيارات الميدانية لمعاينة المعالم.</p> <p>وخلُص البحث إلى مجموعة من النتائج لعل <strong>أهمها</strong><strong>:</strong> تنوع الخصائص المورفومترية لوادي لبدة، واقتراب شكل حوضه من الشكل المثلث والذي زاد من تكرار الفيضانات التي شكلت خطراً على معالم المدينة الأثرية القريبة الواقعة على جانبي الوادي وعند مصبه. بالإضافة إلى أن المعالم الأكثر تضرراً من السيول هي الواقعة في الجزء الشرقي والأوسط، والجزء الشمالي الشرقي للمدينة، وبدرجات خطر وصلت إلى 12من 15درجة وهذا ما أثبته مقياس <strong>ABC</strong> لتحليل المخاطر.</p>أمينة صالح عبد الله أبوبكر
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-0342946110.37375/jlgs.v4i2.2839الاحتباس الحراري العالمي وأثره على التطرف المطري والحراري بمحطتي أرصاد ليبية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2840
<p>تشير التقارير العلمية إلى أن مشاكل الاحتباس الحراري العالمي تظهر أساسًا في زيادة شدة التطرفات الحرارية والمطرية، خصوصًا في أقاليم المطر الموسمي الصيفي والشتوي في شكل فترات جفاف مطولة؛ مسببة فشل المواسم الزراعية وتفاقم مشاكل التصحر، وتتخلل هذه الفترات الجافة بعض العواصف المطيرة الشاردة مسببة في جريان السيول المدمرة للبنى التحتية والجارفة لتربة الأراضي الزراعية، ولنا في فيضان درنة في خريف 2023 عبرة، حيث لم يستطيع السدَّان حماية المدينة من وابل المطر البالغ 420 ملم في يوم واحد، وهذا الرقم ربما يفوق المتوقع أن يسقط في موسم مطري بأكمله. أما التطرفات الحرارية المتزامنة مع احتباس المطر فهي الأخرى تتسبب في حرائق الغابات لتغطي مساحات كبيرة من الدول لدرجة أصبحت أجهزة مقاومة الحرائق في دول متقدمة كالولايات المتحدة وكندا وروسيا وأستراليا غير قادرة على إخمادها مدمرة عشرات الملايين من الهكتارات سنويًا وأعداد لا تحصى من المنازل والمنشآت التي تكلف عشرات البلايين من الدولارات لإعادة أعمارها. وللتحقق من أن التغير المناخي يظهر في زيادة شدة وتكرار التطرفات المطرية والحرارية في ليبيا تمّ استخدام اختبار الفرق بين متوسطين لقيم أكبر كمية مطر يومية في السنة لفترتين: الأولى من 1949 – 1970 والثانية من 1971 – 1995 لمحطة أرصاد نالوت. وأتت نتائج الاختبار الثنائي مؤيدة لنظرية التغير المناخي بنسبة ثقة 95%. وأيدت نتائج الاختبار كذلك أن الفترة الثانية المتأثرة بالتغير متفوقة على الفترة الأولى في التطرفات المطرية 50 ملم و40 ملم و30 ملم في يوم بمعدل يتراوح بين الضعف إلى ثلاثة أضعاف، أما التطرف المطري 100 ملم في يوم فلم يسجل خلال الفترة الأولى ولا مرة، وسجل بالفترة الثانية مرتين. وأتى تحليل التطرف الحراري بمحطة أرصاد غدامس عدم تغير في الحرارة العظمى، لكن التأثير واضح ودال إحصائياً وبيانياً في قيم الحرارة الصغرى متمشياً مع نظرية الاحتباس الحراري العالمي. فالفترة الأولى (1949- 1970) كانت أبرد من الثانية (1971- 1997) على جميع المقاييس ( -2م°) و(-3م°) و (-4م°) و(-5م°).<strong> </strong></p>امحمد عياد مقيلي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-03421109510.37375/jlgs.v4i2.2840تحليل اتجاهات درجات الحرارة في منطقة شحات بشمال شرق ليبيا للمدة 1970- 2020
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2841
<p>يهدف البحث إلى تحليل اتجاهات التغير في درجات الحرارة بمنطقة شحات من خلال تحليل البيانات الفصلية والسنوية لدرجة الحرارة الصغرى والعظمى والجافة؛ للكشف عن التغيرات الموجبة والسالبة في درجة الحرارة بمنطقة الدراسة؛ وذلك بتوظيف التحليل الإحصائي باستخدام الفروق المجمعة Cumulated Sums، واختبار: (T-t test)، والانحدار الخطي البسيط، ودلت نتائج الدراسة على وجود اتجاه حراري موجب في درجة الحرارة الصغرى والعظمى والجافة في منطقة شحات على مستوى دلالة إحصائية أقل من (0.05)، يتماشى مع التغيرات المناخية في منطقة حوض البحر المتوسط، مع ظهور اتجاهات نحو الزيادة في درجات الحرارة دون دلالة إحصائية.</p>علي مصطفى سليمعادل أحمد حويل
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-03421341110.37375/jlgs.v4i2.2841كفاءة استخدام بعض المحرضات في عمليات زرع السحب
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2842
<p>تهدف هذه الدراسة إلى توضيح أهم تعديلات الطقس والتقنيات المستخدمة وكفاءتها وفي مقدمتها زرع السحب ومواد الزرع الفعالة في إنتاج النويات, وإجراء مقارنة فيما بينها والجدوى الاقتصادية التي تحققها. تبين أنِّ يوديد الفضة هي مادة الزرع الفعالة ولكنها غير كفؤة من الناحية الاقتصادية كونها ذات كلفة عالية, في حين أن الجليد الجاف مادة كفؤة وفعالة ولكن فعاليتها أقل بالمقارنة مع يوديد الفضة, كما أن هناك إمكانية لاستخدام تلك المواد في تبديد الضباب والبردْ, كما تبين من خلال تحليل بيانات الزرع في سورية كأنموذج وجود علاقة بين كثافة إطلاق بيروتكنيك يوديد الفضة ومعدل الهطل المطري في أثناء فترة الزرع.</p>ريم امير فياض
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034216413510.37375/jlgs.v4i2.2842أثر المناخ على الراحة الفسيولوجية للإنسان في منطقة الزاوية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2843
<p>تعد دراسة المناخ التطبيقي إحدى المجالات المهمة في تحديد سمات التأثير الذي تمارسه عناصر المناخ مجتمعة أو كلا على حدة، على ظاهرة أو أكثر من الظواهر طبيعية كانت أم بشرية .</p> <p>جاءت الدراسة الحالية بصفتها تحديداً للدور الذي تمارسه العناصر المناخية في تحديد مستوى الراحة الفسيولوجية للإنسان في منطقة الزاوية، لما لها من أثر مباشر لشعوره بالراحة أو بالضيق، حيث أن التباين في عناصر المناخ خلال أشهر السنة وفصولها يؤدي إلى تباين شعور الانسان بالراحة من فصل إلى آخر .</p>آمال جمعة محمد النكب
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034218616510.37375/jlgs.v4i2.2843التحليل المكاني لتغير الغطاء النباتي في محلة الخضراء في الفترة من سنة 1990 إلى 2020م.
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2844
<p>تهدف هذه الدراسة المتواضعة للكشف عن مقدار التغيرات الحاصلة في أنماط الغطاء النباتي، خلال الفترة بين عامي 1990 - 2020، ورصد اتجاهات هذا التغير من خلال التقنيات المكانية كنظم المعلومات الجغرافية، ومخرجات الاستشعار عن بعد بتحليل المرئيات الفضائية التي يزودها القمر الاصطناعي (Landsat) باستخدام مؤشر التغطية النباتية (Normalized Difference Vegetation Index) يُختصر في مجموعة حروف (NDVI)، الذي يوفِّر معلومات قيِّمة عن معدل إخضرار النباتات، وما يطرأ عليها من تغيِّر، معتمداً على التفاعلات الضوئية الحاصلة للأشعتين: تحت الحمراء القريبة، والأشعة الحمراء، المرتدتين عن النباتات. يتم حساب قيمة ((NDVI لكل خلية في الصورة، وتشير القيمة الناتجة إلى حالة النباتات وصحتها. فيساعد الجهات المسؤولة لاتخاذ القرار الأكثر فاعلية في مجالات الزراعة وإدارة الموارد الطبيعية.</p> <p>كما تسعى هذه الدراسة لمقارنة المرئيات الفضائية التي التقطت عام 1990 وعام 2006 وعام 2019 وتطبيق معادلة مؤشر الغطاء النباتي، وتحليلها مكانياً، بالاستناد لعدة مناهج تتفق وموضوع هذه الدراسة، بيَّنت النتائج تبايناً في قيم مؤشر التغطية النباتية بين المدد المحددة لهذه الدراسة، فإذا كان المؤشر أعطى قيماً مرتفعة في سنة ما، فإنَّه قد ينخفض في سنة أخرى انعكاسا لحالة تساقط الأمطار الحاصلة في المكان، بذلك تباينت مساحات ودرجة التغطية النباتية من سنة لأخرى باعتبارها متغيراً تابعاً، متأثرة بما قد يمثل مغيرات مستقلة.</p>أحمد محمد السائحاعجيلية الشارف صالحين
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034220617810.37375/jlgs.v4i2.2844تقييم مياه الشرب المباعة والفاقد المائي في مدينة إب في الفترة ما بين (2023-2019م)
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2846
<p>تهدف هذه الدراسة إلى استخلاص التباين العددي، والنسبي بقيم كمية المياه المباعة، والمفقودة منها، فضلاً عن التحليل والتفسير للبيانات الرقمية لسجلات رصد كمية المياه المباعة، والمفقودة في مدينة إب خلال المدة ما بين (2023-2019م)، وخلصت الدراسة إلى جملة من النتائج؛ أهمها: التزايد المستمر بقيم كميات المياه المباعة سنوياً في مدينة إب؛ إذ بلغت أكبر قيمة بكمية المياه المباعة في العام (2023م)، (5,101,362م<sup>3</sup>/سنة)، ونسبة زيادة (%138.3)، في حين سُجلت أعلى قيمة لمتوسط نصيب الفرد اليومي من كمية المياه المباعة في العام (2022م)، (26 لتر يوم/فرد)، وبنسبة زيادة (%124)، كما رُصدت أعلى نسبة زيادة بكمية فاقد المياه في مدينة إب في العام (2023م)؛ إذ بلغت (%250)؛ نتيجة لتزايد حجم الفاقد المائي خلال المدة ما بين (2023-2019م) من ما يُقارب (806,563 م<sup>3</sup>/سنة) عام (2019م) إلى (2,018,779م<sup>3</sup>/سنة) عام (2023م)، وأظهرت هذه الدراسة أن المعدل العام لحصة الفرد من المياه المباعة حوالي (24 لتر/يوم)؛ وهو ما يُشير إلى ارتفاع فاقد المياه في أثناء مرحلة توزيع المياه على المشتركين؛ وهو ما يعني وجود أعطال أو كسور في شبكة توزيع مياه الشرب للمشتركين؛ إذ لوحظ ارتفاع المعدل العام لفاقد المياه (NRW) خلال المدة ما بين (2023-2019م) إلى (%23) من حجم الإنتاج المائي السنوي للفترة الزمنية (2023-2019م)، وارتفاع المعدل العام لفاقد المياه (UFW) إلى (%30.2) من حجم المياه المباعة خلال المدة ما بين (2023-2019م)، ويمكن تحقيق التخفيض بنسب فاقد المياه في مدينة إب إلى (%25) على المدى الطويل في غضون (5) سنوات في المتوسط، وهو أمر مقبول من الناحية المالية والاستثمارية.</p>عادل حمود لطف ناجيعلي محمد أحمد غلاب
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034223420710.37375/jlgs.v4i2.2846الخصائص الكيميائية للمياه الجوفية في منطقة سيناون
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2847
<p>تهدف الدراسة إلي تقييم جودة المياه الجوفية في منطقة سيناون الليبية، ومعرفة الخصائص الكيميائية لها،من خلال تجميع عدد سبع (7) عينات من مياه الآبار الجوفية بالمنطقة على اختلاف أعماقها وشملت أغلب الأحياء السكنية بالمنطقة وأُجريت الاختبارات الكيميائية لها، متمثلة في مقدار الأس الهيدروجيني ومجموع الأملاح الصلبة والذائبة، حيث كانت نسبة الأملاح مرتفعة متجاوزة الحد المسموح به وفق الموصفات الليبية، فقد بلغت في بئر محمد البكوش 7960 مليجرام/لتر في حين وصلت في بئر سيناون الرئيسي 1150 مليجرام/لتر، هذا يعني أنّ القيم تجاوزت الحد المسموح به وفق المواصفات والمعايير الليبية، في حين سجلت العينات ارتفاعًا في نسبة العسر الكلي، فوصلت في بئر محمد البكوش إلي 3599 مليجرام/لتر، أما الكالسيوم فقد تراوحت نسبته ما بين 110-740 مليجرام/لتر، وكانت نسبة الماغنسيوم متفاوتة، حيث سجلت في بئر سيناون الرئيسي 48.6 مليجرام/لتر وفي بئر محمد البكوش 415 مليجرام/لتر، مما يعني أن للعمق تأثيرًا في نوعية المياه في منطقة سيناون.</p>عطية محمد علي لربشأسامة عمر احمد
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034225823510.37375/jlgs.v4i2.2847نمذجة الكثافة السكانية في مدينة سبها باستخدام الخرائط الديزمترية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2848
<p>تُعَدُّ دراسة التوزيع الجغرافي للسكان غاية في الأهمية؛ لدورها في إدراك أنماط التوزيع السكاني، والاستجابة للاحتياجات والمشاكل الحضرية. وتقدم الخرائط الديزمترية تقديرات دقيقة لتوزيع السكان وتبرز تباين الكثافة داخل مساحات الوحدة الإدارية؛ لذلك تهدف الدراسة إلى التعرف على مستويات الكثافة السكانية في مدينة سبها باستخدام الخرائط الديزمترية، وتسعى الدراسة إلى إنتاج خريطة ديزمترية تعكس التوزيع الفعلي للسكان في الحيز الجغرافي، وتبرز تباين الكثافة داخل مساحات الوحدة الإدارية. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، واُسْتُخْدمتْ طريقة الفئات المتعددة لإنشاء خريطة ديزمترية لتوزيع السكان، وذلك بنمذجة البيانات داخل بيئة نظم المعلومات الجغرافية. وأظهرت النتائج أنّ خريطة الكثافة السكانية الديزمترية لمدينة سبها تظهر التمثيل الدقيق لتوزيع السكان، حيث اُسْتثنيت المناطق غير المأهولة وغير السكنية، والتي مثلت 79% من إجمالي المساحة (2006م)، و62% (2022م)، كما تباينت مستويات الكثافة داخل الأحياء بتباين نمط السكن. وتبيّن اتجاه التوزيع السكاني إلى الانتشار الأفقي في الحيز المكاني. وكانت القيم المقدرة للكثافة الديزمترية للمدينة قريبة من القيم الفعلية، مما يشير إلى فاعلية المرئيات الفضائية وتقنية نظم المعلومات الجغرافية في إنتاج خرائط الكثافة الديزمترية.</p>وفاء محمد عطية شخنوب
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034228225910.37375/jlgs.v4i2.2848النمو السكاني وتأثيره على الكثبان الرملية في بلدية مصراتة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2849
<p>شهدت بلدية مصراتة تطورًا سكانيًا ملحوظًا، ممَّا انعكس على التوسع العمراني وازدياد الحاجة السكنية على حساب مساحات الأراضي الزراعية والكثبان الرملية بالمنطقة، ونظرًا لخطورة هذه المشكلة والنتائج السلبية التي تتمخض عنها؛ جاءت هذه الدراسة التي تهدف إلى معرفة النمو السكاني في منطقة مصراتة ودوره في تغيّر مساحات الكثبان الرملية ورصد هذا التغيُّر من خلال استخلاص نتائج تحليل المرئيات القضائية (5 Landsat - 1990 TM) و (8 Landsat - 2021 OLI) باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، وقد توصلت الدراسة إلى بعض النتائج، والتي من أهمها: حدوث تغيُّر في مساحات الكثبان الرملية في بلدية مصراتة بمقدار (- 21.8 كم²)، وازادت مساحات العمران على حساب الأراضي المجاورة سواء الكثبان الرملية أو الزراعية بنحو ( 129.28 كم²) خلال السنوات 1990 و 2021. وتأتي أهمية هذه الدراسة في البحث عن العلاقة بين النمو السكاني من جهة وأهمية الكثبان الرملية باعتبارها موئلا بيئيا لكائنات حية عديدة وموردًا مهما للإنسان ونشاطاته من جهة آخر.</p>أسماء بشير معيتيق
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034230028310.37375/jlgs.v4i2.2849التغييرات المكانية والزمانية للزحف العمراني على أراضي مشروع وادي كعام الزراعي باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2853
<p>تُعَدُّ ظاهرة الزحف العمراني من أهم القضايا التي تعاني منها دول العالم، حيث تؤثر على استدامة أراضيها الزراعية، وتؤدي إلى انكماشها وتقلصها، وتكمن مشكلة هذه الدراسة في أن الأراضي الزراعية بمشروع وادي كعام تشهد توسعاً عمرانياً، إن هذه الظاهرة تؤثر سلباً في مستقبل النشاط الزراعي، وتهدف هذه الدراسة إلى تحديد التغييرات المكانية والزمانية للزحف العمراني على الأراضي بمشروع وادي كعام الزراعي في الفترة ما بين 2004و2023، ونظراً لصعوبة تحديد هذا الأثر فقد استخدمت الأساليب والتقنيات الحديثة المتمثلة في الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية، بالإضافة إلى دمج مخرجاتهما مع بعض التقنيات الكمية لتحقيق فهم أوسع لهذه الظاهرة، وقد استخدمت الدراسة مرئيات (Landsat) لسنوات 2004-2013-2023، وتبين أن حجم الزحف العمراني قد تطور من 4.26 هكتاراً في سنة 2004 إلى 11.26 هكتاراً خلال سنة 2023، هذا وقد أظهرت التقنيات الكمية أن مؤشر كثافة التوسع العمراني تدل على حدوت نمو عمراني عالي السرعة بمنطقة الدراسة، وفي ضوء هذه النتائج تؤكد الدراسة على ضرورة وضع سياسات وخطط مستقبلية للحد من ظاهرة الزحف العمراني على الأراضي الزراعية.</p>فرج مصطفى الهدار
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034232030110.37375/jlgs.v4i2.2853الزراعة التعاقديّة لدعم تنمية وتطوير إنتاج الأراضي الزراعيّة واستدامتها دراسة حالة بلديّة الزاوية الجنوب
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2854
<p>هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع الزراعة التعاقديّة، وأبرز مميَّزاتها ومعوّقاتها، وما هي أهمّ متطلَّبات تحقيق نجاحها، وعرضت بعض التجارب والممارسات الدوليّة في هذا الشأن، وفي سبيل تحقيق الدراسةِ أهدافَها اعتمدت المنهج الوصفيّ لتحليل جوانب الزراعة التعاقديّة واستنباط الحقائق، والمنهج التحليليّ لإعطاء صورةٍ واضحةٍ عن وصف الظاهرة كميّاً، وتحليل نتائج الاستبانة التي وزعت لاستطلاع رأي عيّنة من الحائزين الزراعيّين في بلدية الزاوية الجنوب حول بعض الموضوعات ذات الصلة بالزراعة التعاقديّة، وقد توصَّلتِ الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج أهمّها: أنّ الزراعة التعاقديّة تمثل النظام الأكثر نجاحاً للإنتاج الزراعي النباتيّ والحيوانيّ، وإحداث نقلة نوعيّة في أوضاع الحائزين الزراعيّين، ودفع عمليّة التنمية وتحقيق الأمن الغذائيّ، كما استنتجت أنّ الوضع الحيازيّ ورغبات وميول الحائزين الزراعيّين في بلدية الزاوية الجنوب يشجّع على قيام الزراعة التعاقديّة بالمنطقة، كما تطرّقت إلى المعوّقات التي تحول دون نجاح الزراعة بالمنطقة، وإلى أهم المتطلّبات التي تساعد في تحقيقها ونجاحها.</p>مصطفى عبد السلام الشيباني خلف الله
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034236432110.37375/jlgs.v4i2.2854رياض الأطفال الحكومية في بلدية مصراتة دراسة جغرافية لواقع هذه المؤسسات
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2855
<p>تطرّق هذا البحث إلى مجموعة من الجوانب المهمة المُتعلقة برياض الأطفال في بلدية مصراتة، بداية بلمحة تاريخية عن تأسيس هذا النوع من التعليم والتأهيل التربوي، ثم الشروع في توضيح شكل التوزيع المكاني لرياض الأطفال الحكومية بالبلدية، والنمط الذي يتخذه هذا التوزيع، كذلك تحليل واقع حال رياض الأطفال ومدى مطابقتها للمواصفات والمعايير في بعض الدول المتقدمة، وأخيرًا تحديد الصعوبات التي تعترض سير العمل بهذه المؤسسات بمنطقة الدراسة، والمحاولات التي يقوم بها مدراء الرياض وبمساعدة مؤسسات عامة وخاصة، في تذليل بعض من هذه الصعوبات. وقد تم الاستعانة باستبانة لجمع البيانات كذلك العرض الجذولي والتمثيل الكارتوغرافي (الخرائطي) باستخدام Arc Map والصور الفوتوغرافية كأدوات معينة لعرض البيانات.</p> <p>خلص البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات أهمها، أن التوزيع المكاني لرياض الأطفال الحكومية بالفروع البلدية ببلدية مصراتة يعد توزيعا غير متكافئا، حيث عند تطبيق صلة الجوار يتضح أنها تتجمع حول المركز الجغرافي للمدينة، وهو مؤشر واضح لمدي تركز الظاهرة حول مركزها المتوسط. كما أن معظم مباني رياض الأطفال الحكومية لا تخضع لمواصفات قياسية ومعايير تخطيطية موحدة ومطابقة للمواصفات العالمية، وأن عدم توفير الدولة لمباني مناسبة لرياض الأطفال أجبر المسئولين المحليين لتحوير بعض المباني بمجهودات أهلية واستخدامها مقار لهذه المؤسسات. كما وأن بعض تجهيزات رياض الأطفال الحكومية وفرت بالمجهود الذاتي. كذلك تعاني العديد منها النقص في المستلزمات وبعض الوظائف حسب جدول التسكين الوظيفي الخاص برياض الأطفال.</p>أبوبكر علي سليمان الصولهناء البشير محمد قدورة
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034240636510.37375/jlgs.v4i2.2855واقع التوزيع المكاني لمدارس التعليم الثانوي بمدينة بني وليد باستخدام نظم المعلومات الجغرافية ( GIS)
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2856
<p>يُعَدُّ التعليم حاجة أساسية من احتياجات السكان، حيث ترتكز عليه تقدم وتطور أي مدينة أو دولة، ولقد ساعدت نظم المعلومات الجغرافية مهام المخططين من حيث اتخاذ القرار بشأن تطوير وتوزيع العديد من المؤسسات المختلفة وحل العديد من المشكلات.</p> <p>ويهدف هذا البحث لمعرفة أنماط التوزيع الجغرافي لمدارس التعليم الثانوي في مدينة بني وليد، وواقع التوزيع المكاني لهذه المدارس بالمدينة، باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، وتفسير نمط التوزيع المكاني، ويتبع البحث المنهج الوصفي والتحليلي، كتحليل المسافة المعيارية والمركز الجغرافي المتوسط والاتجاه التوزيع ومعامل الجار الأقرب ونطاق الخدمة بمدينة بني وليد ومدى تطبيق المعايير التخطيطية على مدارس التعليم الثانوي بمدينة بني وليد.</p>خديجة عبد السلام الغيطةأمنه محمد العيسوق
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034243240710.37375/jlgs.v4i2.2856إدارة النفايات الطبية الناتجة عن ممارسة الحجامة الرطبة في مراكز الحجامة بمدينة سرت
https://journal.su.edu.ly/index.php/jlgs/article/view/2858
<p>تهدف الدراسة إلى التعرف على إدارة النفايات الطبية الناتجة عن ممارسة الحجامة الرطبة في مراكز الحجامة بمدينة سرت من ناحية مكوناتها وطرق فرزها وطرق التخلص منها، وقوانين ولوائح تنظيم عملها من وجهة نظر <strong>ا</strong>لمسؤولين والطواقم الطبية المكلفة بالتعامل مع نفايات مراكز الحجامة، وتم الاعتماد في إجراء هذه الدراسة على المنهج الوصفي وأسلوب الاستقصاء غير المباشر، حيث استخدم أسلوب العينة العشوائية والتي بلغ حجمها (5) مراكز داخل مدينة سرت المعتمدة بقطاع الصحة. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: أن حجم النفايات التي تنتجها المراكز شهرياً تختلف من مركز لآخر، وأن نوع مكونات نفايات مراكز الحجامة متشابهة وشاملة وتتنوع ما بين أدوات حادة وشاش وقطن ملوث ومشارط وإبر، كما تبين أن أغلب المراكز لا تقوم بفرز نفاياتها، كما توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها: ضرورة توعية العاملين في المراكز والمصحات الطبية بصفة عامة ومراكز الحجامة بصفة خاصة بخطورة التعامل مع النفايات الطبية، والقيام بحملات توعوية وتوزيع نشرات طبية على هذه المراكز خاصة في ظل انتشارها في مختلف البلديات عن كيفية تعامل الآمن من النفايات الطبية التي تنتجها هذه المراكز.</p>علي عمران الزرقة
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-032024-07-034245043310.37375/jlgs.v4i2.2858