الْقَســـــَـــمُ فِي الْقُــــــــرْآَنِ الْكَــــــــرِيمِ (دِرَاسَةٌ تَحْلِيْليَّةٌ وَصْفِيَّةٌ)

المؤلفون

  • د. عدلي رجب أحمد قشقش كليَّة التربية/ جامعة طبرق/ ليبيا

DOI:

https://doi.org/10.37375/abhat.vi20.619

الكلمات المفتاحية:

القسم بالمخلوقات، القسم المنفي، أركان القسم، الغرض من القسم.

الملخص

إنَّ القرآن الكريم كتاب الله  أنزله تعالى تبياناً لكل شيء، أُنزل بلغة العرب، ومن أساليب توكيد الكلام عند العرب أن يؤكَّد بالقسم ، إذ أنَّ القسم يُبرِز المعاني والمقاصد على نحْوٍ يُريده المُقسم، وعند قصد تثبيت الكلام فإنَّ القسم من الطرق الأكثر لفتاً للانتباه، والأكثر إيصالاً للمقصود، وشدَّاً للسَّمع، وكما أنَّ للعرب طُرقا عديدة لتوكيد الكلام، فكذلك هو أسلوب القسم الذي ورد في القرآن الكريم، على ما سنُبيِّنُه في هذا البحث؛ لأنَّه نزل بلغة العرب كما قدَّمنا، فحريٌّ أن يكون على أساليب العرب، وسنتعرَّض في هذا البحث لهذا الجانب بشيء من التفصيل مستدلِّين بآيات الذِّكر الحكيم.

التنزيلات

منشور

01/15/2023

كيفية الاقتباس

د. عدلي رجب أحمد قشقش. (2023). الْقَســـــَـــمُ فِي الْقُــــــــرْآَنِ الْكَــــــــرِيمِ (دِرَاسَةٌ تَحْلِيْليَّةٌ وَصْفِيَّةٌ). مجـــــــلـــة أبحـــــاث, (20), 130–113. https://doi.org/10.37375/abhat.vi20.619